الفجل الأخضر يندرج الفجل الأخضر أو كما يُسمى علمياً Green Radish تحت قائمة الخضروات الجذرية التي تتبع للفصيلة الصّليبية من النباتات ذات النوى الحقيقة، ويدخل في العديد من الاستخدامات، والتي تتمثّل في كونه أحد العناصر الأساسية المطلوبة لتحضير العديد من الأطباق الشرقية والغربية، فضلاً عن كونه أساساً للوقاية من العديد من المشكلات الصّحية، وفي علاج عدد آخر منها، وذلك بفضل تركيبته الطبيعيّة ذات القيمة الغذائية العاليّة، وفيما يلي عرض مفصل لأبرز الفوائد التي تعود على الجسم من تناوله.
فوائد الفجل الأخضر - يحتوي على نسبة عالية جداً من عنصر الحديد العضويّ، ممّا يجعل منه غذاءً أساسياً لعلاج مشاكل الدم المختلفة، على رأسها الأنيميا.
- يعدّ من أقوى المضادات الطبيعيّة للأكسدة، وبالتالي يقاوم الشقوق الحُرّة المُسبّبة للعديد من الأمراض الخطيرة، بما في ذلك مرض السرطان.
- يحتوي على نسبة من الألياف، ممّا يجعله يخفض معدل الكولسترول الضارّ في الجسم، ويرفع من الكولسترول الجيد، وبالتالي يقيّ من أمراض القلب وتصلّب الشرايين والأوعية الدموية.
- يحتوي على البوتاسيوم، ويخفض بالتالي من ضغط الدم، ويقيّ من الأعراض والمضاعفات الخطيرة المرافقة لحالات ارتفاعه.
- يحتوي على الكالسيوم المفيد لصّحة بنية الجسم، والعظام والعضلات والأسنان على وجه التحديد.
- تحتوي جذور الفجل على نسبة عالية من كل من فيتامين (B1, B2, B3, B5)، الأساسيات لصّحة وتوازن الجسم، وقوّة الوظائف العقلية والجهاز الهضمي وغيره.
- يساعد على حرق الشحوم المتراكمة في الجسم، وخاصّة تلك المتكدسة في منطقة الأرداف.
- يساعد على تليين المعدة والأمعاء، ويحسّن من عمل الجهاز الهضمي، ويقيّ من الإمساك.
- يساعد على تقوية الجلد والشعر والأظافر، ويحافظ على رطوبة البشرة، ويزيل علامات الطفح الجلدي.
- يحتوي على فيتامين C، ويقي بالتالي من الالتهابات والحساسية، ويزيد من قوّة الجهاز المناعي.
- يقاوم مشاكل الجيوب الأنفية والسعال، ويحسن من عمل الجهاز التنفسيّ، كما يعد مفيداً للقضاء على الأمراض الصّدرية على رأسها الربو.
- يساعد على حماية خلايا الدم في الجسم.
- إنّ استخدامه بشكل منتظم من شأنه أنّ يُعزز من القدرة الجنسيّة.
- يعتبر من أقوى المضادّات الطبيعية للدغات الحشرات بما في ذلك الدبابير والنحل وغيرها، وذلك بوضع عصير الفجل بأنواعه المختلفة مكان اللدغ.
- يقلّل من احتمالية تكون حصوات المرارة.
- يقلّل من احتمالية تسوّس الأسنان والتهابها، وذلك من خلال التقليل من إفراز مادة إيسوثيوسياتاتس التي توقف عمل الإنزيمات في الفم.
- يستخدم كأحد المقبّلات اللذيذة للطعام، ويساعد على فتح الشهية.